Everything about الابتزاز العاطفي
Everything about الابتزاز العاطفي
Blog Article
لا يمتلك المبتز العاطفي عادة أي طرق أخرى للتعامل مع كيفية التواصل والتفاعل بطريقة صحية. إنهم يعودون إلى المماطلة، وغلق أبواب الحوار، والتهديد، والانخراط في سلوكيات ضارة أخرى للحصول على ما يريدون.
المعاناة - يتخذ المعانون موقفًا «إذا لم تفعل ما أريده منك فسوف أعاني، وأنت من يتحمل مسؤولية ذلك» (انظر لعب دور الضحية)
مثل المرأة بطبيعتها عاطفية وحساسة أكثر من الرجل، اذا لم يقوم الزوج بواجباته العائلية أو كان قاسيا في معاملتها، فلا تجد من ينصفها او ما يرضي بعض حاجياتها المستحقة، ستشعر بالظلم والضيق والحسرة تنهمر دموعها فجأة وبدون سابق إنذار، فأي الابتزاز في ذلك؟
مما يخلق بداخلك شعورًا بالنقص، و تتسائلين ألست جميلة؟ هل تغير شكلي؟ هل سيتركني ويذهب للأجمل؟
انتشر مصطلح الابتزاز العاطفي من خلال المعالجة النفسية سوزوان فورورد وذلك في نهاية التسعينيات، حيث من الممكن أن يوجد الابتزاز العاطفي في العديد من العلاقات الشاعرية، بالإضافة إلى العلاقات المتينة، ولا يمكن أن نعتبر الابتزاز العاطفي دليلًا على العلاقات الفاشلة.[٣]
أو الأسلوب الذي يستخدمه الشخص لمحاولة إقناع شخص أخر لرؤية الأمور من منظور معين.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
التأكيد: حيث إنهم يقومون بتلبية جميع احتياجاتك، وتعد هذه طريقة للتحكم بك.
يعاقبك المتلاعب بالصمت، فيشعرك بأنك بلا نور الإمارات قيمة حيث يتجاهل محاولات تواصلك معه، فلا يرد على مكالماتك ورسائلك.
بمجرد أن استسلمت وامتثلت، فأنت بهذا عرّفت المُبتز كيف يحصل منك على ما يريده في مواقف مماثلة في المستقبل. سيتكرر كل شيء بالمراحل نفسها من جديد، فقط مع اختلاف الطلب، ربما سيكون التهديد أيضا ثابتا ولا يتغير بتغير الطلب.
عملية الابتزاز لا تحدث بشكل فعال دون مشاركة الطرفين، لا تهدف فوروارد من خلال هذا المنظور إلى جعل الضحايا يعذبون أو يجلدون أنفسهم. الهدف من هذا المنظور هو تقديم وجهة النظر هذه بوصفها نهجا تمكينيا للضحايا للتعرّف إلى ما يمكنهم تغييره والتحكم فيه. تقول فوروارد: "التغيير هو الكلمة الأكثر رعبا في اللغة الإنجليزية.
أو الطريقة التي يستخدمها شخص ما لمحاولة إقناع الآخرين برؤية الأشياء من منظور معين.
لا تختلف أمثلة الابتزاز العاطفي عن هذا المثال، غير أنَّه يخص العلاقات الودية المتينة؛ إذ يسعى الشخص الذي يحاول ابتزازك عاطفياً إلى بث مشاعر الخوف والذنب والغضب لحملك على الامتثال لما يريده، وفي الوقت نفسه، يحاول تحميلك أنت (الضحية) مسؤولية سلوكه السلبي.
الابتزاز العاطفي هو شكل من شكل من أشكال الإكراه و "العنف النفسي"، يتم فيه استخدام العواطف والمشاعر لإرغام الشخص الاخر على القيام بأمر ما أو الامتثال لرغبات وطلبات المُبتز، أو منعه من فعل شيء معين.